(( لَـنْ تـؤمِنُوا حتَّى تحَابـُّوا )) |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
14/04/2009 |
خطبة الجمعة بتاريخ 21 ربيع الآخر 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم (( لَـنْ تـؤمِنُوا حتَّى تحَابـُّوا )) الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، نَهَى عِبَادَهُ عَنْ وَسَاوِسِ الضَّغِينَةِ، وَأَمَرَهُمْ بِالتَّحَلِّي بِكُلِّ مَا يُحَـقِّقُ لَهُمُ الأَمْنَ وَالهُدُوءَ وَالسَّكِينَةَ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْـلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، مَنْ أَوْدَعَ فِي قَلْبِهِ مَحَبَّتَهُ، نَالَ رَحْمَةَ اللهِ وَأَدْرَكَ مَثُوبَتَهُ، القَائِلُ: (( أَحِبُّوا اللهَ لِمَا يَغْذُوكُمْ بِهِ مِنْ نِعَمِهِ، وَأَحِبُّونِي لِحُبِّ اللهِ إِيَّايَ ))، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأصَحْابِهِ الذِينَ حقَّقُوا الحُبَّ فِي اللهِ تَحقِيقًا، وَزَادُوهُ بِحُسْنِ مُعَامَلاَتِهِمْ تَأْكِيدًا وَتَوثِيقًا، وَجَعَلُوهُ لَهُمْ مَنْهَجًا وَطَرِيقًا، وَرَضِيَ اللهُ عَنِ التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
ثَقافََةُُ الاعتِذارِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
14/04/2009 |
خطبة الجمعة 14 ربيع الآخر 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم ثَقافََةُُ الاعتِذارِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، العَزِيزِ الجَلِيلِ، أَمَرَ عِبَادَهُ بِالقَوْلِ الحَسَنِ وَالفِعْـلِ الجَمِيلِ، وَوَعَدَهُمْ عَلَى ذَلِكَ عَفْوَهُ وَغُفْرَانَهُ، وَمَحَبَّـتَهُ وَرِضْوَانَهُ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهِ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْـلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ الكَبِيرُ المُتَعَالِ، يُحِبُّ مَا حَسُنَ مِنَ الأَقْوَالِ وَالأَفْعَالِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَدَّبَهُ رَبُّهُ فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهُ، وَجَعَلَهُ خَلِيلَهُ وَحَبِيبَهُ، ( وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَنِ اهتَدَى بِهَدْيِهِ، وَاستَنَّ بِسُنَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
((وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثمِ وبَاطِـنَهُ)) |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
14/04/2009 |
خطبة الجمعة بتأريخ 7 ربيع الآخر لعام 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم ((وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثمِ وبَاطِـنَهُ)) الحَمْدُ للهِ عَلاَّمِ الغُيُوبِ، أَمَرَ بِتَزكِيَةِ القُلُوبِ، وَتَطْهِيرِهَا مِنْ دَنَسِ الذُّنُوبِ، وَنَهَى عَنْ ظَاهِرِ الإِثْمِ وَبَاطِنِ العُيُوبِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، يُرَاقِبُنَا وَبِمُراقَبَتِهِ أَمَرَ، يَعْـلَمُ مَا ظَهَرَ مِنَّا وَمَا استَتَرَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنا وَنَبِيَّنا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ أَصلَحَ قَلْبَهُ وَاتَّقَى، وَزَكَّى نَفْسَهُ فَارتَقَى، - صلى الله عليه وسلم - وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ إِلَى يَوْمِ البَعْثِ وَالمُلْتَقَى. |
التفاصيل
|
|
(( وأَنِيبُوا إِلى ربِّكُم )) |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
14/04/2009 |
خطبة الجمعة بتاريخ 29 ربيع الأول 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم (( وأَنِيبُوا إِلى ربِّكُم )) الحَمْدُ للهِ المَلِكِ الوَهَّابِ، البَرِّ التَّوَّابِ، يَتُوبُ عَلَى مَنْ تَابَ، وَيقْبَلُ عَودَةَ مَنْ رَجَعَ إِلَيْهِ وَأَنَابَ، نَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَنُثْنِي عَلَيْهِ، وَنُؤْمِنُ بِهِ وَنَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْـلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، غَافِرُ الذَّنْبِ وَقَابِلُ التَّوْبِ شَدِيدُ الْعِقَابِ، يُقِيلُ العَثَرَاتِ، وَيَقْبَلُ التَّوبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْـفُو عَنِ السَّيئَاتِ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنِ استَغْفَرَ وَتَابَ، وَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ وَأَنَابَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَطْهَارِ، المُستَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ، وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنِ التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
الحَيَاةُ فُرصَةٌ فَعَمـِّرُوها |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
14/03/2009 |
خطبة الجمعة بتاريخ 22 ربيع الأول 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم الحَيَاةُ فُرصَةٌ فَعَمـِّرُوها الْحَمْدُ للهِ الذِي خَلَقَ الإِنْسَانَ وَجَعَلَهُ فِي الأَرضِ خَلِيفَةً، وَبَوَّأَهُ فِيهَا مَكَانًا عَلِيًّا وَمَنَازِلَ شَرِيفَةً، وَجَعَلَ مِنْ سَعَادَتِهِ الإِيمَانَ بِاللهِ، وَعِمَارَةَ دُنيَاهُ وأُخْرَاهُ، وَالتَّفَاعُلَ مَعَ أَحْدَاثِ الحَيَاةِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، حَثَّ عِبَادَهُ عَلَى العَمَلِ فِي شتَّى صُوَرِهِ وَمَجَالاَتِهِ، وَأَمَرَ بِالحُكْمِ عَلَيْهِ بِاحتِسَابِ بَواعِثِهِ وَغَايَاتِهِ، وَأًشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَرسَلَهُ رَبُّهُ بِدِينٍ يَكْفُلُ لِلإِنْسَانِ حَيَاةً مُعتَدِلَةً لاَ شَطَطَ فِيهَا وَلاَ قُصُورَ، تَحقِيقًا لِلتَّوازُنِ وَالاعتِدَالِ فِي كُلِّ الأُمُورِ، اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ أَجمَعِينَ، وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
الحوادثُ مسؤوليةُ كُلِّ عابثٍ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
07/03/2009 |
خطبة الجمعة بتاريخ 15 ربيع الأول 1430هـ بسم الله الرحمن الرحيم الحوادثُ مسؤوليةُ كُلِّ عابثٍ الْحَمْدُ للهِ الذِي يُسَيِّرُنا فِي البَرِّ وَالبَحْرِ، سُبْحَانَهُ يُسَهِّـلُ الصَّعْبَ ويُيَسِّرُ العُسْرَ، أَحْمَدُهُ تَعَالَى بِمَا هُوَ لَهُ أَهْـلٌ مِنَ الحَمْدِ وَأُثْنِي عَلَيْهِ، وَأُومِنُ بِهِ وَأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْـلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، أَمَرَنا بِالقَصْدِ فِي سَيْرِنَا، وَالبُعْدِ عَنْ كُلِّ مَا يُؤْذِي غَيْرَنَا، وَأَشْهَدُ أنَّ سَيِّدَنا وَنَبِيَّنا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، حَرَصَ عَلَى حِفْظِ نَفْسِ الإِنْسَانِ، وَأَنْ يَعِيشَ جَمِيعُ النَّاسِ فِي أَمَانٍ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصحْبِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > الأخير >>
|
النتائج 711 - 720 من 839 |